الأحلامُ تلك
لا تصل
النجمةُ هذه
إلى هباء.
**
ربّما سماءٌ
أقلّ مِن خرمِ إبرة.
**
حقيقةٌ
هذه المسافة
العقلُ المنفتِح ـ
العقلُ الممسِك.
**
قطار
من عواءِ الذئاب.
**
كانوا أقلّ
دائماً أكثر.
**
أيّها السيفُ
جريمتُك أقلّ
الأنبل!
الحمامُ الزاجل
القاسي!
لا يلين وحدَه
كلُّ المطارق
لا تحطّمُ الأصنامَ
مثل إبرةِ السخرية.
**
منتصِر ـ مكسور
رياح تفرُك أذنَ الغابة.
**
عندما يعرف
ولا يساهم.
**
الفجرُ الآخر
يلحظُ الفجرَ الآخر
العقلُ أبعدُ مِجهر.
**
كثيراً ارتفعَ صوت
كثيراً انكسرتْ أشرعة
الحاضرُ
يحتاجُ إلى شرح
كما يُدرِكُ الطبيبُ الجرّاح.
**
وينقضُّ عليه
بمخالبِ الغابة ـ
بشريعةِ الغابة
بأنيابِ الغابة
ورماحِ الغابة
بعقلِ الغابةِ
الغابة.
**
وعندما أصابعُ الإتّهام
تُشيرُ
إلى الأسسِ والأركان
وليس إلى أي شيء آخر.
**
تخرجُ النارُ
عن السيطرة
يختنقُ
ويموتُ الغد
أو كما هي
"تحت السيطرة".
**
وعندما
نتحدّث
بصوتٍ مسموع
مع ذواتِنا
لكي نسمعَ أحداً ما.
Shawki1@optusnet.com.au
لا تصل
النجمةُ هذه
إلى هباء.
**
ربّما سماءٌ
أقلّ مِن خرمِ إبرة.
**
حقيقةٌ
هذه المسافة
العقلُ المنفتِح ـ
العقلُ الممسِك.
**
قطار
من عواءِ الذئاب.
**
كانوا أقلّ
دائماً أكثر.
**
أيّها السيفُ
جريمتُك أقلّ
الأنبل!
الحمامُ الزاجل
القاسي!
لا يلين وحدَه
كلُّ المطارق
لا تحطّمُ الأصنامَ
مثل إبرةِ السخرية.
**
منتصِر ـ مكسور
رياح تفرُك أذنَ الغابة.
**
عندما يعرف
ولا يساهم.
**
الفجرُ الآخر
يلحظُ الفجرَ الآخر
العقلُ أبعدُ مِجهر.
**
كثيراً ارتفعَ صوت
كثيراً انكسرتْ أشرعة
الحاضرُ
يحتاجُ إلى شرح
كما يُدرِكُ الطبيبُ الجرّاح.
**
وينقضُّ عليه
بمخالبِ الغابة ـ
بشريعةِ الغابة
بأنيابِ الغابة
ورماحِ الغابة
بعقلِ الغابةِ
الغابة.
**
وعندما أصابعُ الإتّهام
تُشيرُ
إلى الأسسِ والأركان
وليس إلى أي شيء آخر.
**
تخرجُ النارُ
عن السيطرة
يختنقُ
ويموتُ الغد
أو كما هي
"تحت السيطرة".
**
وعندما
نتحدّث
بصوتٍ مسموع
مع ذواتِنا
لكي نسمعَ أحداً ما.
Shawki1@optusnet.com.au
0 comments:
إرسال تعليق