مساء الاثنين الماضي وصل قادما من لبنان ثلاثة من كبار شعراء الزجل وهم النقيب جورج ابو انطون ورئيس جوقة المسرح الشاعر انطوان سعادة الذي فاز برئاسة بلدية بلدته"دير دوريت" وقبل ايام من سفره غيب الموت والده رحمه الله، والشاعر الدكتور الياس خليل احد شعراء جوقة المسرح وذلك تلبية لدعوة جمعية انماء الشعر في اوستراليا . وقد رحبت بهم بالقصيدة التالية.
طل النقيب!..الشمس فلشت شالها
علينا، تدَفّي الشعر .. سر الالهه
بتعلا النقابه.. بفضل ريّسها الخبير
بتسما المهره.. بِ فضل خيّالها!..
اهلا بابو انطون.. ريّسنا الامير
العَيْنو على حقول الشعر وغلالها
فَرَّح بَهيّة .. وانشرَح قلبا الكبير
الشعر حُبّا ، ومالها، ورسمالها
شعر الزجل؟ ما في الو غَيرا نصير
لمّا تعسَّر؟ ما التقالو بدالها
الله يديما .. يفرش دروبا حرير
يسدِّد خطاها.. يزيد من امتالها
اهلا بسعاده.. ريّس الفرقة القدير
البتضَل عينو ساهره،، كرمالها
مبروك فوزك.. مجلس البلدة تدير
وتسهر على انمائها، واحوالها
وكل التعازي .. البَي فقدانو مرير
غَصّه الدهر من قلبنا، ما شالها
هيك الدني.. وقدّامنا ذات المصير
واعمارنا؟ مهما يطول مجالها
الها نهاية، وربنا وحدو الخفير
النفس لبترضي ربها.. نيّالها
ويا هلا بلياس .. بالبدر المنير
بنات الشعر.. احلى شعر غنّالها
عشقت الزجل بكّير، كان عمرك زغير
وبعدا القصيده شاغلك.. موّألأها
بتضل من انفاسها ترشف عبير
وتسرق قوافيك الحلى،. من خيالها
قلبنا فرحان بالملقى كتير
والجاليه فيكن بتقشع حالها
روميو عويس/ سيدني استراليا
طل النقيب!..الشمس فلشت شالها
علينا، تدَفّي الشعر .. سر الالهه
بتعلا النقابه.. بفضل ريّسها الخبير
بتسما المهره.. بِ فضل خيّالها!..
اهلا بابو انطون.. ريّسنا الامير
العَيْنو على حقول الشعر وغلالها
فَرَّح بَهيّة .. وانشرَح قلبا الكبير
الشعر حُبّا ، ومالها، ورسمالها
شعر الزجل؟ ما في الو غَيرا نصير
لمّا تعسَّر؟ ما التقالو بدالها
الله يديما .. يفرش دروبا حرير
يسدِّد خطاها.. يزيد من امتالها
اهلا بسعاده.. ريّس الفرقة القدير
البتضَل عينو ساهره،، كرمالها
مبروك فوزك.. مجلس البلدة تدير
وتسهر على انمائها، واحوالها
وكل التعازي .. البَي فقدانو مرير
غَصّه الدهر من قلبنا، ما شالها
هيك الدني.. وقدّامنا ذات المصير
واعمارنا؟ مهما يطول مجالها
الها نهاية، وربنا وحدو الخفير
النفس لبترضي ربها.. نيّالها
ويا هلا بلياس .. بالبدر المنير
بنات الشعر.. احلى شعر غنّالها
عشقت الزجل بكّير، كان عمرك زغير
وبعدا القصيده شاغلك.. موّألأها
بتضل من انفاسها ترشف عبير
وتسرق قوافيك الحلى،. من خيالها
قلبنا فرحان بالملقى كتير
والجاليه فيكن بتقشع حالها
روميو عويس/ سيدني استراليا
0 comments:
إرسال تعليق