يقول جبران خليل جبران: "من علّمني حرفاً كنت له عبداً". ولعلّ الصّحيح أن يقال: "من علّمني كيف أفكّر". فبناء الإنسان بالدّرجة الأولى يفترض

شمس العيد – للشاعر : محمد محجوبي/الجزائر . يقول سركون بولص : ونحن حين نقول قصيدة النثر فهذا تعبير خاطىء , لأنّ قصيدة

مضى ثلاثون عامًا منذ أن احتضن الثرى الفلسطيني جثمان الشاعر والزجال الشعبي، حادي الوطن والحرية، راجح السلفيتي(أبو احمد).  وللسلفيتي الباع الطويل في ميادين

"لم أفهم أبداً الأدب إلا من حيث هو مشاركة في العالم... إذا لم يكن كل شيء، فإن الأدب ليس شيئًا... لذا لا يوجد

1 من كثرة النياشين  والاوسمة احدودب ظهر الجلاد 2 اشارات المرور تنحني امام الكراسي المتحركة 3 عاريات فوق المنصة يتبخترن مع عارضات الازياء

عندما قرأ الصديق غبريال فرنجية قصيدتي لابو شيبان والتي اتيت فيها على ذكر غنطوس ومشاركته الطريفة في مجالس ابو شيبان طلب مني ان

شاخَ الطَّريقُ، وأَوهَنَ الخُطُواتِ الصُّبحُ مَهجورُ الصَّدى لا شَيءَ يَذكُرُني سِوى ضيقٍ تَمَدَّدَ في الرِّئَة وغُبارِ عُمرٍ يَعتَلي صُوَرَ القَبيلَةِ مَلَّها صَمتُ الجِدار

بين هموم الغربة وانشعالي بمعالجة مرضاي المصابين بالكورونا والعجز الكلوي الحاد في نيويورك وقدوم عيد الفطر المبارك كتبت قصيدة جديدة عيدٌ تهلُّ كما

تذكرني اخبار ابو يوسف رحمه الله عن الصيد باخبار المطرب الراحل نصري شمس الدين واخباره في فيلم بياع الخواتم للاخوين رحباني عندما كان

The Annual Caustic Gift في ما يلي ترجمة عربية لهذه القصّة، التي رواها كمال بن يوسف بن حبيب صدقة الصباحي (تميم بن يوسف

   يعد الأديب الروائي الطاهر وطار من أعمدة أدبنا المعاصر الأساسية ، ومن المبدعين والمجددين في الأدب الجزائري والعربي ، ويمكن أن نقول

بعد التهديد والوعيد والحصار الجائر الذي فرضته واشنطن على الدول وخاصة ايران التى تجاهلت ما أدلى به ترامب من تهديد ووعيد وقررت فك

قَمَرُ مَدِينَتِي حَزِينٌ وَناصِرَةُ البِشارَةِ لَمْ تَعُدْ كَمَا عَرَفَنَاها وَكَمَا أحَبَبْنَاها لَمْ تَعُدْ عاصَمَة الْثَقَافةِ وَعِنْوَان الْمَحَبّةِ اُبْصِرُ فِي عَيْنيهَا الْقَهْرَ وأوْجَاعَ الْنَاسِ