قصيدة "عالم أعمى"**********قيل بأن الإبداع الأصيل كالبناء الشاهق، والصيت كالظل، وسرعان ما يذهب الظل فور زوال البناء، ويستمر طالما استمر البناء.تتجسدُ هذه الحكمة

ما ان تحققت المصالحة الإيرانية  - السعودية بشراكة صينية،والتي مهدت لكي تقترب الحرب على اليمن من  نهايتها،وتحدث انفراجة في العلاقة بين اليمن والسعودية،حتى

قد تكون الاحتفالات بيوم استقلال إسرائيل، كما أقيمت قبل يومين في مواقع ومدن اسرائيلية عديدة، حدثًا مفصليًا لن يتكرر في السنوات القادمة بنفس

  ( قصيدة ٌ رثائيَّة  في الذكرى السنويَّة على وفاة الشاعرة والأديبة  الكبيرة  " سعاد دانيال - بولس  - أم زاهر "  )    لكِ العلمُ 

الترجمة" تواجه كل اشتراكي مشكلة مضايقة يدرك بعمق المسؤولية التاريخية التي تثقل كاهل الطبقة العاملة والحزب الذي يجسد الوعي النقدي والنشط لهذه الطبقة.

 (1)لا وقتَ لديَّكيْ أقفَ أمامَ ابتسامتكِ واصفاً إيَّاها بأقلِّ عددٍ ممكنٍ من الكلماتِلا وقتَ لديَّ كي أقفَ أمامَ صوتكِ الشبيهِ بتأوُّهاتِ الأشجارِ ولا أمامَ

وكأن السماء أفرغت من محتواها وكأن الجحيم لا تزال الطرق اليه مفتوحة وكأن الحياة تحولت لسلاسل من جثث أوه من جروح شروقها وكأنني رأيت أشعتها وقد تحولت لشحاذة

في أُذني طَنينٌ وعواصِفٌوفي عينيّ سحائبُ دُخانفي كَفيّ قوتُ يومي  وتجاعيد وجراحات وكأسٌ مُتخمٌ بالأحزانفي شرايين دَميتنمو طحالبٌ من حنينٍوفي روحي توقٌ إلى إِبحاريُلاعبني

قال عنها الأستاذ النابغة كبير النقاد" عيسى فتوح " وهو عضو بارز باتحاد كتاب العرب في دمشق سورية ، لقد أعجبتني القصيدة شكلا

راحَ الراحُ وأبقاني حيّالا أبسطُ راحي لا أستلقي في ظلِّهذا المأزقُ أبلانيصيّرني خَلِقاً مخلوقالا أرسمُ في حائطِ خطِّ النجوى أشباحاأنتِ الحُمّى في رأسِ

 ثمة وحش اسمه "اسرائيل"له مخالب حادة مثل مشرط جراحتمساح ذو انياب مفترسةذيله في اوروباورأسه في البيت الابيضهو وحش ارهابيوالوحيد الذي يحظىبحماية ورعاية الامم

هشيمِ الأحلامعقيمة هي الأيامتقيم في الأسرترحل في التيهصدى الصوت يتردد في الفراغفي العدمصراع الذكرياتبين البدايات والنهاياتالوقت يقود مراكبهبدون بوصلةيسلك خطوط القلقخطوط الوهمخطوط الضياعالجهات تائهة

السياسة فن الممكن تبحث في حكم البشر بطرق عقلانية وتستعمل القانون في تدبير شؤون الناس بينما الحرب هي استعمال القوة من طرف دولة

 أتذكر المرة الأولى التي تعرفت فيها إلى اسم الدكتورة سلمى الخضراء الجيوسي، وذلك عندما وجهني الدكتور عادل الأسطة وأنا طالب في الجامعة لشراء

احتفل الفلسطينيون في السابع عشر من نيسان/أبريل، كما في كل عام، بذكرى "يوم الأسير الفلسطيني"، الذي حلّ هذا العام والشعب الفلسطيني يواجه حالة