أنثى تطبّلُ للذّكورْ
تهدّلُ واحداً من نهدها على باب القصيدةْ
وآخرُ لاحتمال مرور شاعرْ
يألفُه يؤلّفها…!
تعيش بأبجديّة فخذها
تستلقي على الأوزانِ
تفتح سرّ مغلقها... تشرّع بابها
وتضحكُ باجترار أصابع القدمينْ
يُسيل لعابَها الحيويَّ ظلُّ عتمتها
أنثى يعلّمها السّرابُ جملة نثريّة
يبعثرها خرير الماء بين شقوق الصَّخْرْ
وَالْجِنُّ يسكنها
تكسّر إصبعين من يدها
تصنع شمعتينِ على ستائر ليلها
ثورٌ يجرّ حصانه في صدرها
ويحرث ماءها بقعر كؤوسها
وتئنّ مثل عواصفٍ في البحرْ
فيخبو صوتها من عنفِ
"لولبها"
تهدّلُ واحداً من نهدها على باب القصيدةْ
وآخرُ لاحتمال مرور شاعرْ
يألفُه يؤلّفها…!
تعيش بأبجديّة فخذها
تستلقي على الأوزانِ
تفتح سرّ مغلقها... تشرّع بابها
وتضحكُ باجترار أصابع القدمينْ
يُسيل لعابَها الحيويَّ ظلُّ عتمتها
أنثى يعلّمها السّرابُ جملة نثريّة
يبعثرها خرير الماء بين شقوق الصَّخْرْ
وَالْجِنُّ يسكنها
تكسّر إصبعين من يدها
تصنع شمعتينِ على ستائر ليلها
ثورٌ يجرّ حصانه في صدرها
ويحرث ماءها بقعر كؤوسها
وتئنّ مثل عواصفٍ في البحرْ
فيخبو صوتها من عنفِ
"لولبها"
0 comments:
إرسال تعليق