غليان غامض
وحذر جاذبيٌّ مسبور بعون
ارض صارخه
أيتها الحياة الصارخه هل لك
مظلات ٌّ إخترقها دوران أرضٍ بحثاّ عن مفاصل
جسدك
الخوف هو نفسه الرعب
والحذرذاته متشّرد في دولاب آلة جامحه
هل الاحياء تقيم مراسم أمواتها
وتتطوح في عروش فراغ
أمْ انها تساق للذبح عن غير قصد وتستسلم لسندس
الرب
هل تطير الشمس فوق طرق لم تحلُّ
جدائلها إلا غبار غطّت بلاطها الرمادي
تُذكرني بفرانشيسكو عندما كان يعزف
على جسد كنيسةمُكًوّنةٌّمن عيون جيبوتو
او من جسد الاكويني
إشارة او إثنتين ويلامس الغبار هواء
هذا الزمن الذي لم يخفّف الوطء وجود الزحمة الخانقة
0 comments:
إرسال تعليق