\\
و"لا تَدْرِي، لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا" ـ قرآن كريم.
\\
(1)
المحافظون يقولون بأولويّة "آية السيف": "فإِذَا انْسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ.."، وهي ناسخة، بإعتقادهم، لعشرات الآيات السلميّة التي عددها يفوق تسعين: "وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلاَءِ قَوْمٌ لاَ يُؤْمِنُونَ (88) فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلاَمٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ((89 الزخرف، "وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا" ـ النساء: 94، و"قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا، قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا"، فيما آخرون قالوا قولاً مختلفاً: "لا، لا ناسخ ولا منسوخ، وإنّما نستخدم هذه الآية في هذه المناسبة ونستخدم تلك ضمن ظروف مناقضة"، مثلاً.
**
آية السيف مصطلح إسلامي يستخدمه بعض علماء التفسير للإشارة إلى الآية الخامسة من سورة التوبة: ﴿ فإِذَا انْسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيم (التوبة:5) وقال القرطبي في تفسيره: "قال الحسين بن الفضل: نَسختْ هذه الآية كل آية فيها الإعراض عن المشركين والصبر على أذاهم". وأضاف البعض إلى هذه الآية قول الله تعال:" وقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّة" (التوبة:36)، وقوله تعالى: "انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ (التوبة:41)، مثلاً.
**
قال الأوّل مستشهداً من القرآن الكريم: "وهديناه النجدين"، وقال الثاني مستشهداً من القرآن الكريم أيضاً: "قل لن يصيبنا إلاّ ما كتب الله لنا"، وقال الثالث ما هو منسوب للإمام جعفر الصادق: "لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين"، ولم يستشهد بآي من القرآن، وقال الرابع مقالة العالِم الشهير ستيفن هوكينغ: "لماذا توصي الأمّ صغيرها أن يتلفّت يميناً ويساراً قبل عبور طريق سيّارات"؟.
**
الأطفال من كلّ جنس ولون، حين تعمل لهم ساحراً وتفاجئهم بخدعة سيندهشون، وسيقولون جميعاً كلمة واحدة، وسيكرّرونها كلٌّ بلغته، وهي: "Again"، "Encore"، "أيضاً".. وإلى آخره. وأينما تكون في العالم ستجد من سيقول لك: "شكراً". والحكاية هي يا صديقي كلّها لتكون فكرة واحدة فقط: "يا أيّها الإنسان كن كريماً ـ حرّاً".
**
إنتهى الجدل بصحّة نظريّة النشوء والتطوّر ـ سيّدها العالم الجليل جيمس داروين ـ هي نظريّة علميّة تحتاج، فقط، مزيداً من المتابعات، ومعارضتها تكمن فقط في كيفيّة حصول المتغيّرات الموغلة في قِدم الطبيعة.
**
الدولة المدنيّة ـ العلمانيّة لا فضل فيها "لعربي على أعجمي"، كما يُقال، أو فيها الإنسان المناسب في المكان المناسب بغض النظر عن دينه أو لونه أو جنسه.. إلخ.
**
وحتى الحمار يعلم بالجغرافيا وأحكامها الصارمة!.
(2)
وكانت الأمّهات الألمانيّات ـ إلى عشيّة الحرب العالميّة الأولى ـ يشجّعن أولادهن على تعلّم ثلاثة أشياء: اللغة الفرنسيّة، العزف على البيانو وكراهيّة الحروب.
**
الفوقيّة ـ الإستعلائيّة ـ العنصريّة "الغربيّة" ـ تتجلّى أيضاً عندما يقول الغرب إنّ العلوم اليونانيّة ـ "الأوروبيّة" ترجمها السريان إلى العربيّة، وهذه سرديّة يرفضها المفكّر د. جورج صليبا ـ وهو له معرفة. وفي حوار معه، ومدّته الزمنيّة أكثر من ساعتين، وحظي مشاهدة أدهشت مراقبين على يوتيوب، وقد فاقت في أسابيع أكثر من 6 مليون مشاهدة، قال إن المقصود هو عدم الإعتراف بفضل العرب، فالعلوم هي أوروبيّة تمّ ترجمتها عبر السريانيّة إلى العرب، ولمّا نام العرب كلّ ما فعلته أوروبّا أن عاد إليها ما كان قد بدأته، وأمّا المخزون المعرفي العربي ـ كما يؤكّد د. جورج صليبا ـ فقد كان حقّاً ضخماً، كان مهمّاً ودقيقاً قبل الإسلام، ولم يقل إلاّ كلّ ما هو موثّق، وهو صاحب سرديّة جديدة أو بديلة عوض التاريخ المزوَّر قطعاً. ويفصّل د. صليبا في "الفلك" العربي، فقد كان أدقّ من "الفلك" اليوناني. وعندما وصلت الترجمات إلى اللاتينيّة "جرى اعتماد الأسماء الفلكيّة بلغتها العربيّة كما هي لوضوحها ودقّتها".
**
"التوراة جاءت من جزيرة العرب" ـ عنوان كتاب للباحث المفكّر د. كمال الصليبي ـ ألقى حجراً ضخماً في بركة تاريخ راكد، مثلاً.
**
"النزعة الفردّيّة والسوق الحرّة من ألدّ أعداء الإشتراكيّة".
**
حديثو النعمة ـ القطط السمان ـ المصريّون.. هم "خلاصْ، مشْ طايقينْ ريحةِ المصري".
**
"العيون الذهبيّة الخمسة" ـ "ذي فايف غولدن آيز" ـ تجمّع "إستخباري" بالغ السريّة ويضمّ كلاًّ من أميركا، بريطانيا، كندا، أستراليا ونيوزلنده" ـ بحسب د. أسعد أبو خليل ـ و"الفارق بين العمل الدبلوماسي الغربي والعمل الإستخباري الغربي يكون أحيانا تقنيّاً". وفي شأن التمويل الغربي لمجموعات مدنيّة قال: "وهناك مشروع مموّل يتحدّث بصفاقة عن ضرورة تحفيز "تفكير شعور وطني طازج" لتحدّي "الخيارات" القائمة، وهذا مشروع يشبه عمليّات تغييريّة كانت أميركا تقودها في دول أميركا اللاتينيّة، لكن بمصطلحات أقلّ حداثة. ويعدّد "المتلقّين" من هذا المشروع الشبابي: "الجامعات والمجموعات الشبابية والحركات الإجتماعيّة وحركات الـ "أون لاين"، وأعضاء في مجالس النوّاب، وأحزاباً سياسيّة وبلديّات".
**
"الـشيمبانزي" يطابق الإنسان جينيّاً بنسبة تفوق 96 بالمئة، والفارق محصور أكثر في الدماغ، ولدينا "البونوبو" شبيه "الشيمبانزي"، ولكنّه أصغر حجماً، عقيدته هي الحبّ، فإذا نشب بين ذكوره شجار لأي سبب سرعان ما تتدخّل إناثه لينسحبّ كلّ إلى حدوده أو مكانه ويعمّ السلام.
**
"ليست المفاجأة أن لا يغدر الصهيوني بل هي إذا لم يكن الغدر طبعه العنصري".
**
"سلاح المقاومة منوط بالمعرفة الدقيقة لطبيعة الكيان الصهيوني المصطنع وبمعرفة عميقة أثبتتها تجارب سابقة ولاحقة".
**
و"لا تستوحشوا طريقَ الحقِّ لقلّةِ السائرين فيه"، مثلاً.
(3)
ويوماً لعب اليسار الأسترالي دوراً أساسيّاً لإفشال خطّة صهاينة أستراليا أن يمنعوا الروائيّة سوزان أبو الهوى صاحبة رواية "الصباح في جنين" وزميلها الشاعر محمّد الكرد، ممثّلين عن فلسطين في مهرجان الكتّاب الدولي في مدينة أديلايد ـ جنوب أستراليا ـ بذريعة أن الروائيّة سوزان أبو الهوى تناصر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في حربه الأوكرانيّة، وبدعوى أن الشاعر الكرد كتب مرّة أن الإسرائيليين "لديهم عطش لدم الفلسطيني وأرضه". يُذكر أنّ يهوداً أستراليين كانوا من أشدّ المنتقدين لخطّة الصهاينة في إبعاد الوفد الفلسطيني، مثلاً.
**
كان التاج البريطاني ـ القرن السابع عشر ـ يتعاون سرّاً مع القراصنة في البحار العالية. وتقول وثائق بريطانية منشورة أخيراً إنّ التاج تعاون في حينه وأعطى إفادات قرصنة لأكثر من 1622 قائد مجموعة، ولا تقلّ المجموعة الواحدة عن "كابتن" وعشرة قراصنة تحت إمرته، وربّما المئة أحياناً، للإغارة على السفن التجاريّة وبالتحديد التابعة للإمبراطوريّة الإسبانيّة المحمّلة بالذهب والفضّة راجعة من بلاد الهنود الحمر ـ أميركا.
**
".. وعندما يغدو العجز عن إثبات وجود الشيطان إثبات على وجود الشيطان ستأخذ المسألة أشكالاً أشدّ تعقيداً".
**
المؤمن أشفّ، أشمل وأوسع من أن تحتويه جدران.
**
وفهمتْ الفيلةُ أخيراً أنّ قرونها العاجيّة هي سبب صيدها حتى تكاد تفنى، والقرن منها يبلغ إلى مترين ويزن بين 30 إلى 40 كلغ، وقد لوحِظ أنّها صارت إذا رأت إنساناً سرعان ما تدسّ قرونها بين أغصان الشجر المتشابكة عساها تخفيها عن من يتقلّد عظام ضحاياه.
**
شجرة "باوباب" ـ Baobab ـ تتميز بها جزيرة "مدغشقر" التي تعرّضت لإبادات في غاباتها المطيريّة العظيمة، وحتى طال "التحطيب" الإبادي أكثر من ثلثيها، وتتميّز شجرة "باوباب" بالجذع المنتفخ كأنّه بطن حبلى والطول يفوق 15 متراً وتبدو الغصون في الأعلى قليلة، قصيرة، متناثرة حتى كأنّها جذور. وفي أسطورة سكّان البلاد الأصليين أنّ الآلهة رأت أن تغرس الأرض بأنواع الأشجار، ونزلت حاملة أنواعاً كثيرة، وغرستها جميعاً، وصعدت ورأت أن واحدة بعدُ فوق، وقد فات أن تُزرع، وتكاسلوا أن يرجعوا فرموها وسقطت منغرسة في الأرض رأساً على عقب إلى يوم الناس هذا.
**
الشركات الخاصّة تأخذ بعين الإعتبار مصالح أصحابها أوّلاً فيما تأخذ الدولة بعين الإعتبار مصالحَ مختلف مكوّنات الشعب أوّلاً، مثلاً.
**
فاضت القمامة في شوارع العاصمة اللبنانيّة بيروت، وانتشرت على مساحة من البحر حتى قبرص ـ الجزيرة المجاورة في البحر الأبيض المتوسّط ـ وقامت مظاهرة "بدنا نحاسب"، وغضبت الإعلاميّة والناشطة السياسيّة اليمينيّة مي شدياق وقالت تلفزيونيّاً: "مين بدّو يحاسب مين؟، مين هِنّي هالولاد الفلتانين عالطرقاتْ بلا مشروع وبلا هدف واضح؟، صارت الأمور عن جدّ مسخره.. فركوشين فاتحينلهن هوا التلفزيونات"؟!!.
**
"كذب" على الرسول محمّد "صلع" حين نقل "الأوزباكستاني" قوله الشهير: "اذكروا محاسن موتاكم"، قال د. أسامة فوزي، رئيس تحرير جريدة "عرب تايمز" وصاحب محطّة "أبو نضال" 24 ونصّ: لكي يسكت الناس المقهورون في زمانه على مساوئ حكّامهم الفاسدين.
**
قال أحد المشايخ إن الإمام علي "مولود قبل آدم" وإن الأرض: "هي في كفّ أمير المؤمنين يحرّكها بأصابعه"، مثلاً.
**
مالك الأشتر ومحمّد بن أبي بكر هجما على الخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنه، وهو في بيته، وحاولت أم حبيبة، كما في كتب إسلاميّة تراثيّة!!، إدخال الماء والغذاء، منعاها، "وكشفا عن وجهها بغلاظة" وهمّا "أن يقتلاها". وظلّ جثمان الخليفة أيّاماً في الرمل، "ودفنوه أخيراً خارج مقبرة المسلمين، في مقبرة لليهود"!.
**
"إذا ظهرت البدع فليظهر العالِم علمَه" وإلاّ لعنة الله عليه، مثلاً.
**
قال شيخ إنّ سيّدنا عمر، رضي الله عنه، عندما واروه الثرى "وجاءه الملكان ـ أنكر ونكير ـ فأجلساه، ومن شجاعته وصدقه بدأ هو يسألهما عوض العكس، وقال "من أنتما"؟، ورجع إلى سؤالهما بنبرة: "ما دينكما؟، من تعبدان"؟، مثلاً.
**
وقيل: "قال رسول الله مخاطباً النحل: يا أيّها النحل كيف تصنعون العسل؟، قالوا: يا رسول الله ـ هكذا وبأفصح لغة ـ نصلّي عليك وعلى أهل بيتك فيتصنّع العسل"!، مثلاً.
**
عضلاتك ترتخي، جسمُك يتخدّر، عيناك تمتلئان بالدموع، أغمضْ عينيك، أنت الآن مرتاح" ـ من تنويم مغناطيسي ـ مثلاً.
**
الطبيعة تعرّضت، على ما قال العالم الطبيعي دايفيد أتنبرو ـ David Attenborough ـ خلال تاريخها الطويل، إلى خمس إبادات، وذكرها، وحذّر من الإحتباس الحراري الذي إذا لم نستدركه قد يهدّد بالإبادة السادسة وسيكون ضحيّتها هذه المرّة الإنسان ذاته، تماماً كما كان الديناصور ضحيّة الإبادة الخامسة.
**
"القوي يعرف، ويضيف قوّة الآخرين إلى قوّته".
(4)
"معه الشعب، ومعه البرلمان، ومعه الجيش، ومعه المقاومة، ولم يضرب على الطاولة!.
**
حين أعلن ترامب أنّ القدس عاصمة لإسرائيل هل كان غير مستخفّ بحكّام يُقال فيهم: 16 ـ 17؟.
**
الشيخ أحمد الكاتب يشكّك بما هو منسوب للإمام الباقر في كتاب "الكافي" للكلّيني وتأويله "التعسّفي" لآية: "وجعلها كلمة باقية في عقبه" ـ أي "الإمامة باقية في عقب الإمام الحسين"! ـ وآية "ومن قتل مظلوماً فقد جعلنا لوليّه سلطانا" لا تعني "السلطة والخلافة" إنّما تؤكّد على حقّ أولياء القتيل بالثأر والقصاص أو الديّة. إنّ "تحميل الآيات القرآنيّة أي بعد سياسي يعتبر تأويلاً تعسّفياً ـ بلا دليل"، مثلاً.
**
وتمّ القضاء على مسلمة الحنفي ومطاردة أتباعه وقتلهم بعد 3 حروب شُنّت عليه ـ إنتصر بإثنتين، وقُتل، بعدما قُتل بين يديه أكثر من 10 آلاف من أتباعه، في الثالثة، وعلى يد "حبشي" إيّاه قاتل الحمزة عمّ الرسول، وبالطريقة إيّاها ـ وبعد ذلك تمّ "تكريس الإسلام السيفي". إنّ القضاء على مسلمة الحنفي، كما كتب الباحث جمال الحلاّق، كان قضاء على "الحنيفيّة السلميّة عند العرب"، مثلاً.
**
"124 ألف نبي ولم يصلح حال بني آدم فأين الخطأ؟. وحاول أن يبيدهم من دون فائدة تُذكر"!.
**
استعاضوا ـ ثمانينات القرن الفائت ـ عن ورق الجدران بأوراق نقديّة لبنانيّة، مثلاً.
**
"بلغ ثمن الصوت الإنتخابي في إنتخابات 2018 النيابيّة اللبنانيّة، بتأكيد وزير الداخليّة اللبناني مروان شربل ذاته: ألف دولار"، مثلاً.
**
قال ليبيراتشي في الفيلم الوثاقي "6 سنوات من حياة عازف البيانو العالمي ليبيراتشي": "أنا لست لأغيّر العالم بل أنا لكي يفرح العالم". وابتسم وأضاف: "وأنا أتقبّل هداياكم شاكراً جدّاً"، مثلاً.
**
"الذي يجرؤ يفوز" ـ "Who dares win". شعار سلاح الجوّ الملكي البريطاني، مثلاً.
**
هيرودوت ـ الإغريقي ـ اليوناني ـ وهو أبو التاريخ ـ قام بسلسلة تحقيقات في تاريخ اليونان القديم وكتب: "أساطيرنا، معتقداتنا، لغتنا، جاءت كلّها من منطقة البحر الأحمر ـ من فينيق اليمن"، مثلاً!.
**
قالت مواطنة بريطانيّة لرئيس وزراء بلادها السير ونستون تشرشل: "لو كنتَ زوجي لوضعت لك السمّ في القهوة"، قال لها بسرعة بديهة هو شهير بها: "لو كنتِ زوجتي لما تردّدتُ من شربها".
**
قال السير دايفيد أتنبرو ـ David Attenborough Sir: "موارد الطبيعة ليست لا نهائيّة بل هي محدودة وبأمسّ الحاجة لرعايتنا وحمايتنا"، مثلاً.
**
"الأسرة في الميثولوجيا القديمة هي من حيل وإبداع وحياكة أو تفصيل المرأة لكي تلجم ميل الرجل الطبيعي إلى "الفلتان" الجنسي"!.
**
الحضارة قامت على الأسرة، مثلاً.
**
"لا عذْر لمن أدرك الفكرةَ وتخلّى عنها".
ـ "كلّ ما هو بين مزدوجين صغيرين منقول أو مترجم وفي الحالتين بتصرّف غالياً".
Shawkimselmani1957@gmail.com
0 comments:
إرسال تعليق