كيف حدثَ أن قتلني الشّوقُ على أعتابك... وما عدتُ هناك؟!! لا بدّ من شمّك ليتاكد قلبي أنه فيك؛ وانّك فيه... لن أطمع بمائدة

( مهداة للشاعرة ب. نداء خوري ) نداء يا شاعرة البوح القادمة من ربى الجليل ويا وردة حبق نبتت في روضة الشعر الجميل

 ..... ينتظر الجميع هذا اليوم لتلقى التهانى وتمنى الأمنيات  , هو اليوم الذى يمضى  وأول يوم فى العام الجديد  , هذا اليوم بالنسبة

يا ساكن القاع حقيقة العبد في سيرته يا ريت تحكيلنا عللي سمعته أو شفته صحيح يا موت مفرقنا ولكن يوم بيرجع قبر يجمعنا

في علاقة سيد الأبيض مع وزير خارجيته لم يحدث من قبل في تاريخ الولايات المتحدالأمريكية الحديث ذلك الغموض والتضارب والود المفقود الذي نراه

1ـ النورُ هناكَ النارُ هُنا ضوءٌ للشمعةِ في كأسي جَسَدٌ يتحرّقُ مُتقِّدا يسألُ ما جدوى أنْ أشعلَ في رأسي أنخابا أقوى من صوتِ

" إننا نقصد بكلمة تاريخي ماهو مسجل في لحظة مستحدثة تماما لسيرورة تخضع هي الأخرى لقانون التكرار"[1] لقد تميزت السنة الإدارية المنصرمة بالتراجع

  ( " بمناسبةِ  عيد  رأس السَّنةِ  الميلاديَّة ِ  ")   أيُّهَا   العامُ  الجَديدْ  أيُّ   بُشْرَى ... أيُّ  خير ٍ وَحُبُور ٍ وَهَناءْ تحملُ

لا أحد بمقدوره التخفيف من وقع  الهزة؛ التى أحدثتها خطوة الرئيس الأمريكى باعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل، فى منظومة السياسة الدولية والإقليمية لمنطقة الشرق

اعتبرت الدول العربية والإسلامية نفسها، بأنها حققت انتصاراً ساحقاً، وإنجازاً ضخماً، ضد قرار رئيس الولايات المتحدة "دونالد ترامب" والذي يقضي بأن القدس عاصمة

ان دماء الشهداء تروي شجرة الايمان يقول العلامة ترتليانوس "دماء الشهداء بذار الكنيسة" . لقد عادت الشهادة تطل برأسها في القرن الواحد والعشرين

منذ بداية الغزوة الصهيونية لفلسطين وإحتلالها لأرضنا وإحلال المستوطنين مكانهم،وطرد وتهجير أكثر من نصف أبناء شعبنا الى المنافي ومخيمات اللجوء،وحتى اللحظة الراهن،نهاية عام

 نظرتُ إلى التقويم المعلّق أمامي على الحائط يرنو إليَّ بوجهه الكئيب ، وقد تساقطت أوراقه ، وتناثرت كما تتساقط أوراق الأشجار في فصل

اصدار جديد للكاتب والمفكر الفلسطيني تميم منصور  عن دار " الوسط اليوم " للاعلام والنشر في رام الله ، صدر حديثاً ، كتاب

اعتدت في الماضي توديع السنة إمّا بمقالة أُجمل فيها أبرز ما تركته "أسنانها" على أجسادنا من جراح كانت تبقى نازفة مع قدوم عام

                             حبّى