هناك في هذا العالم المسمى بسمو الشيخة سبيكة بنت أبراهيم قرينة ملك البحرين المفدى حمد بن سلمان آل خليفة واليوم سطع أسمها من خلال فتح باب النقاش في عناوين هامة تتعلق بمسيرة المرأة بالبحرين نحو بناء الديمقراطية المتجددة وبفضل ما حباها الله من ثراء الأنفتاح والتنوع والتجديد كذلك فتح الحريات ومنها حرية الصحافة للمرأة بمعناها الحقيقي والصحيح كما فتحت سموها وأعطت مساحات شاسعة من الحريات الفكرية والتعددية وحرية الرأي والرأي الآخر وهذا أهم ما تريده وتحتاجه المرأة بالبحرين اليوم من سموها وفعلاً قدمته بسخاء وتم تحقيقه .
بدأت سموها من اليوم الأول لتسلم مهام عملها كرئيسة المجلس الأعلى للمرأة بالبحرين ومن هنا بدأت مرحلة جديدة في إدارة مملكة البحرين للمرأة بمشهد في أتم القبول وثري بالمعرفة واسع وأصبح يصب لصالح المرأة بالحقوق والواجبات وباتت سموها القريبة إلى هموم المرأة بالبحرين وأنا أشيد بالرعاية الكريمة التي تحظى بها المرأة بالبحرين والدعم المتواصل الذي بذلته سموها .
أنا أعبر عن صادق تمنياتي للمرأة بالبحرين بمواصلة مشوار عطائها الفاعل في شتى المجالات والذي أسهم في تحقيق نقلة نوعية قادت المملكة إلى مواقع متقدمه وذلك بفضل الجهود المخلصة والرعاية الكريمة التي حظيت بها المرأة بالبحرين خلال العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه الذي جعل المرأة من أنجاز إلى آخر وأشير اليوم أن المرأة بالبحرين تمثل يوم فخر وعز لكونها بذلت وأعطت لبناء مجتمع وصلت ذروته للعلا وأرتقاء للمستوى المطلوب .
الشيخة سبيكة رعاها الله تعتبر شخصية القرن الواحد والعشرين والسيدة الأولى بمملكة البحرين ومثال متمدن ومتحضر للعالم أضف إلى ذلك سجل التأريخ أسمها بسجل الأميرات بالوفاء لشعب البحرين عامة وللمرأة خاصة وكتبت الأقلام عن إيدائها النسوي المميز وأطلقت عليها الصحف ((( الأمينة على حقوق المرأة بالبحرين))) جُل وقتها وشغلها الشاغل وهدفها من أجل مملكة البحرين من أجل الأرض من أجل المجتمع وليس الجزء عوناً وتضحية لأنها تملك الريادة في الجرأة والتواضع لله والصدق للمرأة وقد أغنت الوطن وعياً نسوياً ناجعاً قلَ نظيره أخذ البُعد الأستراتيجي .
سموها الموقر بأدراتها الناجحة الذي زرعته في ضمير المرأة في كل مكان بالوطن العربي عموماً وفي مملكة البحرين خصوصاً محبتاً وأحترام وكانت الأم والأخت والصديقة لشعب نسوي حر ومتحضر وحاضنة أجياله وكانت تأخذ بيد المجتمع وأعطت المرأة كل ذي حق حقه من خلال أدارتها علماً قدمت وضعا من معالم الطريق على درب الحرية حتى كسبت ود الرأي العام بالبحرين لأن تصرفها بحكمة وحنكة حقيقتاً كان بالمعنى التام واليوم باتت المرأة بالبحرين تتغنى بسموها محبتاً و يُكن لها الأحترام علما أن المرأة بالبحرين اليوم تحلم بالأمل وتحقق مبتغاها للعيش الكريم الآمن بوجود سموها وكثير من النساء في عالمنا العربي اليوم تمني ورغبة بشغف جم للعيش في مملكة البحرين لأن سمو الشيخة سبيكة قدمت للمرأة طريق من الحرير بدليل أشارت من خلال ظهورها على المرئي أن دستور مملكة البحرين يضمن تطبيق القانون وأحترام الحقوق والحريات شاملةً كذلك مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة فتحية إكباراً وإجلال لكي سيدتي الكريمة أينما كنتي ......
بدأت سموها من اليوم الأول لتسلم مهام عملها كرئيسة المجلس الأعلى للمرأة بالبحرين ومن هنا بدأت مرحلة جديدة في إدارة مملكة البحرين للمرأة بمشهد في أتم القبول وثري بالمعرفة واسع وأصبح يصب لصالح المرأة بالحقوق والواجبات وباتت سموها القريبة إلى هموم المرأة بالبحرين وأنا أشيد بالرعاية الكريمة التي تحظى بها المرأة بالبحرين والدعم المتواصل الذي بذلته سموها .
أنا أعبر عن صادق تمنياتي للمرأة بالبحرين بمواصلة مشوار عطائها الفاعل في شتى المجالات والذي أسهم في تحقيق نقلة نوعية قادت المملكة إلى مواقع متقدمه وذلك بفضل الجهود المخلصة والرعاية الكريمة التي حظيت بها المرأة بالبحرين خلال العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه الذي جعل المرأة من أنجاز إلى آخر وأشير اليوم أن المرأة بالبحرين تمثل يوم فخر وعز لكونها بذلت وأعطت لبناء مجتمع وصلت ذروته للعلا وأرتقاء للمستوى المطلوب .
الشيخة سبيكة رعاها الله تعتبر شخصية القرن الواحد والعشرين والسيدة الأولى بمملكة البحرين ومثال متمدن ومتحضر للعالم أضف إلى ذلك سجل التأريخ أسمها بسجل الأميرات بالوفاء لشعب البحرين عامة وللمرأة خاصة وكتبت الأقلام عن إيدائها النسوي المميز وأطلقت عليها الصحف ((( الأمينة على حقوق المرأة بالبحرين))) جُل وقتها وشغلها الشاغل وهدفها من أجل مملكة البحرين من أجل الأرض من أجل المجتمع وليس الجزء عوناً وتضحية لأنها تملك الريادة في الجرأة والتواضع لله والصدق للمرأة وقد أغنت الوطن وعياً نسوياً ناجعاً قلَ نظيره أخذ البُعد الأستراتيجي .
سموها الموقر بأدراتها الناجحة الذي زرعته في ضمير المرأة في كل مكان بالوطن العربي عموماً وفي مملكة البحرين خصوصاً محبتاً وأحترام وكانت الأم والأخت والصديقة لشعب نسوي حر ومتحضر وحاضنة أجياله وكانت تأخذ بيد المجتمع وأعطت المرأة كل ذي حق حقه من خلال أدارتها علماً قدمت وضعا من معالم الطريق على درب الحرية حتى كسبت ود الرأي العام بالبحرين لأن تصرفها بحكمة وحنكة حقيقتاً كان بالمعنى التام واليوم باتت المرأة بالبحرين تتغنى بسموها محبتاً و يُكن لها الأحترام علما أن المرأة بالبحرين اليوم تحلم بالأمل وتحقق مبتغاها للعيش الكريم الآمن بوجود سموها وكثير من النساء في عالمنا العربي اليوم تمني ورغبة بشغف جم للعيش في مملكة البحرين لأن سمو الشيخة سبيكة قدمت للمرأة طريق من الحرير بدليل أشارت من خلال ظهورها على المرئي أن دستور مملكة البحرين يضمن تطبيق القانون وأحترام الحقوق والحريات شاملةً كذلك مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة فتحية إكباراً وإجلال لكي سيدتي الكريمة أينما كنتي ......
0 comments:
إرسال تعليق