برغم التقارير والتنبؤات المتواجدة لدى بعض الأوساط السياسية، والتي تقول بأن نجم إسرائيل سيأفل قريباً، وذلك اعتماداً على معطيات تشير إلى ذلك، فبالإضافة

أكثر من مقالة كتبت حول ضرورة مطالبة بريطانيا بتحمل مسؤولياتها التاريخية والسياسية والأخلاقية تجاه ما لحق بشعبنا من نكبات ومظالم مستمرة حتى يومنا

في مَوسِمٍ ما عَلَّمَ الوَقتَ الرّجوعَ ليَحتَفي أعلَنتُ صمتي حارِسًا للصَّمتِ كي لا يَختَفي وَلَبِستُ قُبّعَةَ الرِّياحِ، وقلتُ لا بأسَ اعصِفي أنصَفتُكُم يا

قيل عن الحياة أنها كذبة كبيرة، تتقنها مخلوقات ميزت عن باقي الخلائق الغير ناطقة. مخلوقات تأتي للحياة وترحل منها وكأن شيئا لم يكن.

على هامش الاجتماع الطاريء الذي عقدته منظمة التعاون الاسلامي مؤخرا في مقرها الدائم بجدة طالب المتحدث باسمها السفير طارق بخيت بالغاء حق الفيتو

في ذكرى أنتصار السادس من أكتوبر عام 1973 تعود بنا الذاكرة الى أحداث ذلك اليوم العظيم وما حدث في يوم السبت الموافق السادس

(29 تشرين الأول 1956) كما هي عادتي مع المناسبات القومية والوطنية والمحطات العربية التاريخية الهامة ومع الذاكرة العربية بشكل عام والفلسطينية بشكل خاص

من سوء حظ الحركة الصهيونية ومشروعها المادي إسرائيل، أن الحرب التي اندلعت عام 1947 وأعلن في اثرها عن قيام تلك الدولة البغيضة لم

أدركت أن أجلها اقترب، وأن الأمنيات بحدوث تحول في وضعها الصحي قد تلاشى تماما. فاسْتَسلمت، أو خَضَعت بلا إرادة، بلا شكوى، تنتظر، أو

اعتدنا على مسألة اعتراف أعضاء المجموعة الدوليّة – وإسرائيل بشكلٍ خاص-، بشرعيّة حركة فتح، باعتبارها هي من قادت منظمة التحرير الفلسطينية، منذ نشوئها

     ما حدث في كركوك يوم الجمعة الماضي ( 21 أكتوبر 2016 ) عبر بشكل دقيق عن فعالية بعثية بنهج صدامي متميز،

استمراراً لحالة الهستيريا والتخبط التي أصابت الكيان الصهيوني ومناصريه في جميع أنحاء العالم، على خلفية قرار منظمة العلوم والثقافة الدولية "اليونيسكو"، واصل الإسرائيليون

ما يجعل السرد بجميع أشكاله يختلف عن المسرح، هو أن الأول يتم إدراكه على أنه حدث في الماضي بينما الثاني فقد يتجسد في

لا شك ان اعتقال اثنين من المراهقين في سدني أثبت مدى جدارة وأهمية ما تقوم به الشرطة والأجهزة الأمنية في إجهاض الخطط الإرهابية

فى ظل الأزمة الإقتصادية والظروف المعيشية الصعبة التى تمر بها البلاد الان بسبب إنخفاض قيمة العملة المحلية امام العملات الاخرى وأدت الى عواقب